Sattam.Mannaa
25 يوليو 20212 دقائق
وهو الصوت او المصدر الرسمي يعرف ايضا بـ المصدر المتين (الغير قابل لتشكيك به) لتمثيل المنظمة (هيكل الاداري) غالبا.
في سابق كان هذه الطريقة التوثيق الوحيده، بطابعها الرسمية و المباشرة للمعلومة ومعرفة مصدرها.
كان ذلك في مرحلة تبادل بالرسائل الورقية وبدايات استخدام وسائل الاعلام ذات متابعة جماهيرية، وعابرة للحدود بكافة اشكالها المتعددة من صحافة وتلفزيون واذاعة منها خدمات الانترنت و غيرها من وسائل الاعلام.
بينما اليوم اصبح الاعلام الرقمي يحمل هذا الدور الا انها محدودة التاثير وغير فعاله مع الواقف مما يتطلب ظهور شخصية تثبت تواجد موقع المنظمة على الخارطة.
اما شخص متفرغ
اي يكون ادارة الاعلام الرقمي، كعمل تكاملي مع كافة الامور الاعلامية التابعة للمنظمة سواء داخليا او خارجيا.
او عن طريق الاسناد ولها طريقان
١- شخص بعينه
٢- مهام ضمن منصب عمله.
- تجنب الهجوم المباشر للشخصيات الاعتبارية.
- احتياج تبادل تدفق المعلومات.
- احتياج للمصدر الموثوق ذات التمثيل الرسمي. "صوت واحد" يعبر عن منظمة.
- فوارق فردية.
١- يوجد فريق يجهز كافة الترتيبات للمتحدث. ودر المتحدث تكمن في المواجهة المباشرة.
٢- إذ لم يكن معاه فريق، فيستحسن ان يكون متخصص في الاتصال (علاقات عامة)
او ملم بمهارات الاتصال (الاعداد و الالقاء) ومتمكن منها.
١- الاستعانة بشخصية مستقلة غير مرتبط بالمنظمة لتمثيل الرسمي كمتحدث او ادارة جلسة.
٢- وفق تقارب معايير حوكمة المنظمة
في الرؤية، القيم، …
٣- انعكاس لخصائص الجمهور الداخلي
او نشاط قطاع المنظمة.
مثال زي متحدث وزارة الصحة (كادر طبي - معاه فريق)
يوجد نوعان في إيصال الرسالة المعنية :-
١- خطاب احادي طرف.
هو يوصل المعلومة دون السماح للاسئلة. وانهاء الحديث يكون
"هذه المعلومات المتوفرة في الوقت الحالي، اذا جد جديد يتم ابلاغكم عبر منصتنا الرسمية".
٢- خطاب ثنائي الاطراف.
يسمح للمتواجدين ذوي العلاقة بطرح الاسئلة ولها طريقة ادارة.
م مسؤول عن معلومة.
ت تحضير للموضوع.
ح حاضر بمشاعره.
د دافع لتوصيل المعلومة.
ث ثابت بالحجة وعدم خروج عن موضوع.
ر رصين يقول ما يعني و يعني ما يقول.
واضح في كلماته وردوده (بمعنى واحد).
س سكتات ونتهم بفواصل صوت.
م معلومات تهم فئات جماهير.
ي يقدر وقت الاخرين.
الخلاصة ان المتحدث الرسمي او ناطق رسمي
ليست بعلم بل اقرب ما تكون الى مهارة شخصية،
واراها كفاءة شخصية؛ لان كلنا قادرين ، انما تختلف كفاءتنا مع معايير المنظمات.